هل المدرسة و المجتمع يستطيع أن يندمج مع هؤلاء الفئة الخاصة من الناس

هل المدرسة و المجتمع يستطيع أن يندمج مع هؤلاء الفئة الخاصة من الناس ... !؟

سلبيات الدمج :-

 أن يؤدي الدمج إلى زيادة الفروق والبعد والرفض بين الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والطلاب العاديين في المدرسة.
* من الممكن أن تؤدي إلى حرمانهم من الاهتمام الفردي الخاص الذي يحظى به كل طفل في مراكز التربية الخاصة.
* في بعض الأحيان يساعد الدمج على إثبات وتدعيم فكرة الفشل التي يشعر بها الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة مما يؤدي على مستوى الدافعية لديهم للتعلم

كان الأطفال لا يجدون من يلعب معهم و عندما يخرجوا يبتعد باقي الأطفال حيث كانوا يخافون منهم.
  المشكله فعلا فى نظره اولياء الامور لهولاء الاطفال مشكلتهم خايفين ان اولادهم يقلدهم فى سلوكياتهم وده غلط فى اولاد كتير اتحسنوا بسبب الغيره من الاطفال دول  نطلب منهم ان يغيروا نظرتهم للمعوقين ويعاملوهم على انهم طبعيين وبلاش نظره الشفقه ومصمصه الشفايف ويعنى يابنى ، وياحبيبى .  دول طبعيين وبيفهموا كل حاجه عاملوهم على هذا الاساس بالله عليكم
وبيقلدوا كل شئ بيشوفوه لان منهم من نسبة ذكاؤه 100%

يعمل الدمج على توفير فرص التفاعل الاكاديمي و الاجتماعي" مع الاشارة الى هناك نوعان من الدمج"دمج جزئي مثلا الالتقاء في الفناء بالمدرسة ’او تخصيص حصص رسم معا ’كما هناك دمج كلي اي متواجدين بصف واحد مع الاخذ بعين الاعتبار نوع الاعاقة ودرجة الاعاقة. الدمج عامل اساسي للتواصل والتكيف نصيحة لوجه الله السعي للدمج ولوبتجربة وتدوين  الفرق يوميا اكيد مع متابعة الولدين حتى لايحس انه تخلو عنه. ليس كل الاولياء بالطبع لكن الارادة والصبر والاصرار يعمل المعجزات الان قد يبتلى اي واحدمن هؤلاء باكثر من ذلك اذا لم يحمد الله عزوجل.يااباء ياامهات الدمج اساسي وحينجح باذن الله. و
التجربه في غاية الروعه وتستحق ان نخوضها بكل ما فيها من افراح واحزان من خوف ورجاء من مستقبل غير واضح المعالم ولكن ابنائنا تستحق منا ان نمكنهم من ممارسة حقوقهم التي قد تكون الظروف التي ولدوا بها سببا في تعطيل او تأخير او اعاقة تلك المسيرة ان تكون مقبول في مجتمعك هذا ابسط الحقوق ,ان تمارس حقك في المعرفه هذه ارقي واسمي معاني الانسانيه ,ان تنجح وسط كل هذه الصعاب هذا يستحق ان تكرم عليه من مجتمعك

من منا اختار اسمه او أباءه او لونه او عقله او بلده او ................... كثير من الاشياء في حياتنا لم نختارها بل ولدنا لنجد انها فرضت علينا فكيف بالله عليكم نجعل من انفسنا قضاه لنتحكم في مصائر الاخرين